لا أعلم اذا كان الموضوع يصلح لمقاال أو سرد قصص يوميه
او نثر واقع مجتمعي المهم هو سرد ماحصل وما تشأمت منه
مقوله مشهووره تقال : نظره فـــ أبتسامه فـــ مووعد فـــ لقاء
وكلها تحتاج وقت وفسلفه عظيمه وسيكلووجيه لتعامل مع المواقف
أنما أنا شاهدتها كلها في يوم لا بل في ساعات
بالامس الساعه 8:20 ليلا كنت ذاهبه للمستشفى لقسم الطوارى لحاله أختي البالغه : 7 ربيعا
كانت حالاتها : حراره ونزلات برد
وكنت وافقه معها لأن مقر أنتظار النساء مليء بالناس وغرف الطؤارى مزدحم وكأن فايرس هلك العالم
وانا أنتظر شاهدت ذلك الموقف
طبيبه من الجنسيه المصريه كانت عند طفل البالغ تقريبا 5-6 سنوات تعالجه فأعطاها نظره
وبعدها القيت نظري على دكتوور مع شاب مراهق البالغ تقريبا ما بين 13-15 فأعطاه أبتسامه خجل لخجووله من شي سأله الطبيب عنه
وبين الحين والاخرى خرجت الطبيبه من الطفل بوصفه دواء واذا بها تمشي فأتى شاب البالغ تقريبا 20 -25 سنه فأشر الى غرفه صديقه المريض
وأعطاها موعد على ذلك الغرفه فدخلت لتكشف على الشخص والضحكاات تعلو من خلف الستاره
من الشابين المريض وصديقه
فكان هنا اللقاء وبفرحهم لوجوود فتاه بينهم أستخدمووا لغه (السماجه ) بتحدثه مع صديقه : ماجد مجوودي أنت مريض يالبى قلبك وماجد تعلو ضحكاته في وجود تلك الطبيبه
من خلف الستار
وهي خارجه منهم وبأبتسامه رضاء لكسب قلووب السفاهه من شباب مجتمعنا وهي تنظر لباقي الاطباء والا ستشاريين وتهمس لهم من بعيد بحركه يدها من عند رأسها ((تقصد أنهم مجانين ))
وفعلا أنهم مجانين لدرجه أنهم وضعووا شبه عليهم وقله أحترام من الموجودين
--------------
والموقف الادهاء والامر أنهم اذا خرج مريض يتسارعوون بقيه المرضى لدخوول للغرفه وكأنه الفوز أو بحصوول على جائزه
دخلت الغرفه ومع أختي الصغيره المتهالكه من التعب وذهبت بها nerrsالممرضه لقياس الوزن ورجعنا واذا الغرفه محاصره وهواش من الاشخاص من يدخل قبل الاخر
ولكن لازم الحد
أخي دع الرجاجه وتحلى بالركاده
أتى الطبيب وفصل بينهم بدخولنا نحن قبلهم
والحمدلله
تمت ..